Sunday, August 31, 2008

محمد راعي الجرايد

اعتدت تسميته بهذا الاسم منذ صغري (محمد راعي الجرايد) كان يأتي ظحى كل يوم، فما
أن أسمع جرس (السيكل) حتى أسرع بالركض إلى الباب، لآخذ منه الجرائد التي تصل إلى
يديّ ساخنة من الحرارة، وأستلم نسختي من مجلة ماجد التي كنت أنتظرها كل أربعاء.

قبل دخولي الروضه اعتدت لقاءه كل صباح، وبعدها اعتدت أن أراه لاستلام مجلة ماجد أو
في يوم الجمعه عندما يكون والدي فالمنزل لأحضر له الصحف. كانت مجلة ماجد تنزل
اصدارات مختلفة، حتى الآن أذكر (الطلبية الخاصه من محمد راعي الجرايد) فمجلة ماجد
قد اصدرت مجلد خاص جداً عن كسلان جداً .. وأحضر لي (محمد راعي الجرايد) تلك
النسخة.

بعد عدة سنوات انتقلنا الى منزل جديد في منطقة جديدة تماماً، كانت تصل الصحف أيام
الإجازات إلى أبي بواسطة شخص يعمل في الشركة، وفي الأيام العادية يحضرها أبي عندما
يعود معه وعليها بعض الرسومات والتوقيعات بقلمه الجاف ..


ذهبت إلى المدرسة الابتدائية، وبعد بضع سنين وعند سور المدرسة أنتظر السائق، رأيت
الفتيات يتجمعن هناك، هذه تشتري ملصقات، وتلك تشتري مجله، وأخرى تشتري حلوى،
اقتربت أكثر وفاجأني عندما ناداني باسمي، فضحكت: (أووه محمد هذا أنته؟)، اعتاد محمد
أن يقف أمام المدرسة بعد انتهاء الدوام، كنت من القلائل ان لم أكن الوحيدة التي تستطيع ان
تشتري منه بـ(سلف)، آخذ ما أريد وأرجع النقود متى أريد .. وغالبا كنت آخذ منه
الملصقات، مجلة ميكي، ومجلة ماجد.

انتقلت أيضا إلى الاعدادية، وكان محمد يقف عند انتهاء الدوام عند اخر سور المدرسة،
وتتجمع الطالبات دائما عنده، اعتدت ان اقف بمكان قريب منه حتى يأتي السائق، وتعرفت
وقتها على أعز صديقة لديّ، وكنا نقف في نفس المكان أيضاً، وفي تلك الفترة كنت دائماً
أصر على محمد أن لا ينسى مجلة (تحت العشرين) ومجلة (ماجد) وأن لا ينسى أن يحضر
لي شوكلاته (جاك)، في بعض الاحيان عندما يكون محمد مشغول مع الفتيات، كنت أمد يدي
وأخدم نفسي بنفسي، وأأشر له من بعيد بما أخذت، فيضحك ويهز رأسه بأنه رآني وسيتذكر
(الحساب).


اختفى محمد لفترة، شعرت بحزن شديد، حتى بعد انتقالنا لمنزلنا الجديد، اكتشفت بعدها ان
ابي يشتري الصحف كل صباح منه، لم أعرف أين هو! فلم يعد يقف في ذلك المكان!! ..
وعندما كنا نمر عند الاشارات، مكانه الذي اعتاد ان يشتري والدي منه الصحف لم نجده،
مرت سنة أو سنتان وذهبت إلى الثانوية، كنت أحمل حقيبتي الثقيلة حتى آخر سور المدرسة
مع صديقتي العزيزة، نقف هناك ونتبادل أطراف الحديث حتى تذهب كل واحد منا إلى بيتها.
بعد فترة وجدنا شخص يقف في آخر السور، قرب المكان الذي نقف فيه بانتظار السيارة،
رفعت غطاء وجهي قليلا لأتأكد، ركبت السيارة وسألت السائق (مب هذا محمد راعي
الجرايد؟) .. اجابني السائق بالنفي ودار الحديث التالي:

"لا هذا مافي محمد"
"لا هذا محمد!! حتى شوف وايد يشبه محمد راعي الجرايد كيف مب هو؟"
"هذا أخوه مال هوه، محمد مافي موجود"
"ليش وين سار محمد؟"
"شرطة إيجي، سوي ضرب مال هو"
"ليييييييييييييييييييييش حرام شيبه؟؟؟؟؟؟"
"مشان هو سوي بيع حلاوة، سوي ضرب محمد بعدين شيل كله جريده ومجله مال هو،
محمد الحين روح بلاد مشان تعبان"


يالله! كيف يضربون شخص ويصفعونه أمام عامة الناس وهو ليس صغير السن! محمد لم
أرى منه طول تلك السنين إلا كل خير، شعرت بالأسى والحزن ومضت الأيام. بعدها ذهبت
مع صديقتي للنتظر السياره التي تأخرت، فذهبت لأخوه لأشتري مجلة جديدة، ولكني
تفاجأت بأن الشخص الذي يبيع اليوم! ليس (ابراهيم)!! انما (محمد راعي الجرايد) وقفت
لوهله أنظر إليه، كم كبرت يا محمد! .. (استويت شيبه يا محمد) .. ابتسمت وتصفحت بعض
المجلات بهدوء وهو منشغل بالبيع، اخذت حاجتي كما اعتدت وانا صغيره، اخدم نفسك
بنفسك، استغرب محمد ونظر إليّ، لم يعرفني طبعا بسبب غطاء وجهي، ((محمد كيف
حالك؟ انت وين من زمان؟)) تهلل وجه محمد وضحك لقد عرفني وبدأ يسأني عن جميع
أفراد العائلة من الكبير حتى الصغير وحتى جدي (رحمة الله عليه).

في بعض الأحيان كان السائق يتأخر كثيرا حتى أكون انا الوحيده التي تقف امام السور
تنتظر الفرج! كان محمد يقف على مسافه ليست ببعيدة يرفض الذهاب، رغم ان المكان خالي
تماما من (الزبائن) .. كأنه يشعر بالمسؤولية تجاهي! حتى يتأكد انني ركبت السيارة بسلام،
عندها يركب دراجته الهوائية ويذهب ليترزق في مكان آخر.

بعد الذهاب الى الجامعه لم أعد أرى محمد مطلقاً ولكنني عرفت ان ابي لا زال يشتري
صحفه كل صباح من عنده، وفي احدى المرات وبعد سنوات وجدت محمد يقف قرب
الدوار، ابتسمت عندما أوقف أبي السياره لشراء (الجريدة) وتبادل معه اطراف الحديث.

ولكن محمد هذه المره كان مختلف الشكل، لحيته طويلة حتى الصدر تشوبها البياض، قد
حفر الزمن على وجهه علامات كبر السن، ولكن ابتسامته الصادقة وتحيته المتلهفة لوالدي
لم تتغير منذ كنت صغيرة!

الآن وبعد سنين طويلة حقاً، التزمت البيت بعد التخرج، ولم اعد اخرج الا في اوقات معينة،
ولكن من فترة قريبه مررنا من ذلك الشارع لأرى من بعيد شخصا افترش الرصيف بمجلاته،
التفت انظر اليه مع سرعة السيارة، وكانت لمحة سريعة جداً، فسألت السائق كثيرا بعد
أن جاوز (راعي الجرايد) .. (أقول مب هذا محمد راعي الجرايد؟)، "هيه هذا محمد
".

لا أدري لماذا شعرت بالسعادة عندما عرفت انه لا زال بخير وأنه موجود، فهو دائما يذكرني بطفولتي،
يذكرني بمجلة ميكي وماجد وتحت العشرين، يذكرني بهواية جمع الملصقات،
يذكرني دائما كيف كان ينتظر بعيداً حتى يتأكد أن سيارتي وصلت وسأذهب إلى المنزل بأمان.

ليوفقك الله يا محمد راعي الجرايد.

Friday, August 22, 2008

عدنـا ... !!!

السلام عليكم والرحمه

من زمان ما نزلت شي في مدونتي ، متاكده انكم افتقدتوني لوووول

لا صدق :) شكرا على الرسايل اللي توصلني، وشكرا كثير على التشجيع اللي احصله منكم على التقارير اللي أنزلها

ان شاء الله باذن الله بكمل معاكم رحلة تركيا

ولو اني صراحه كنت ابا اوقف التقارير !!

عقبها احتمال انزل رحله العمره بالسياره

وعقب جوله بسيطه في أوروبا



اتمنى تتابعون معاي ^___^


وهاي صوره بسيطه من رحلتي فالصيف:
"اضغطوا عليها للتكبير"



Sunday, August 3, 2008

Outta Country ....

Inshallah Ganna Be back soon ... happy ... Please pray for me ^___^ And wait for my new adventures !!!!


See you Later
rose

فيديو ابداااع .. كشخه

Friday, August 1, 2008

تركيا الجزء - 3

عد ما طلعنا من قصر دولما باهجة، سحبنا عمارنا سحاب لين الباص، للاسف فالقصر من داخل مااااشي مكيفات والليتات مخليه المكان يطبخ! ... تصورنا شوي فالحديقة ونحن طالعين، بعد ما ركبنا الباص نزل أخوي اييب لنا ماي ((نصيحة لا تطلعون من الفندق الا وفي الشنطة دبة ماي!)) .. ومع الماي ياب لبن ... طبعا اللبن لعبوا فيه لعبه، ع قولتهم وايد لذيذ أحلى من اللبن اللي فالبلاد .. أنا ماحب اللبن فما جربته .. لكن أحلى شي يوم وحده لابسه عباه وكاشخه يعني .. وينجب عليها اللبن كله من فوق لين تحت وماشي أمل ترد الفندق تبدل !! "ههههههه اللهم لا شماته .. " يلسوا عيالها طول الدرب: ماماه .. منيه لبن .. ماماه .. شيلتج وصخه .. ماماه .. ريحتج لبن .. وانا اضحك .. وهيه تقول حشى هب عيال ذلوني لووول ... لكن سبحان الله من حظها نسينا شي فالفندق ونزلت غيرت !!!

توجهنا لمكان أيضا قريب مب بعيد وايد ... أسمه " أورتيكيور" .. هذا المكان قعدنا فيه كم ساعة، وايد وايد حلو .. أول شي يوم وقف راعي الباص، الكل حرانين من القصر وتعبانين من المشي ، ماحد طاع ينزل .. فقال أبويه اللي ما يبا ينزل لا ينزل .. واللي بينزل معاي ياخذ لفه ينزل!! .. طبعا أختكم ما تفوت!! .. زهبت الكاميرا وسيده نزلت!! .. الجو كان مشمس وحر .. (ما قلت لكم لازم نظاره شمسيه؟) .. عفدت ورا ابوي وتميت اتمشى معاه .. أول شي مرينا على محلات صغيره أو كشكات إذا صح التعبير.. كلها أكل !! .. وأكثرهم كشكات يبيعون بطاطا مشوية يقصونها لك من النص ويحطون فيها حشوه اللي تبونه!! .. شكله لذيذ بس ما جربت لأنه ابويه ماشاء الله عليه ما يعطي فرصة! بس صورت هالصور ونحن نمشي:


بعد شوي لاحظنا انه البقية يلحقونا من السيارة! .. شكلهم ما حبوا اليلسة فالسيارة وقرروا ينزلون !! .. بس بعد أنا وأبوي مشينا بروحنا .. ودخلنا في "زقاق" صغير .. وكله ناس حاطين طاولات ويبيعون وايد وايد اشياء! .. صراحة تندمت اني ما خذت منهم .. لانه رخيص وحلو .. على العموم حتى الشنط الماركات التقليد موجودات!! .. وسلاسل واكسسوارات ونظارات وهدايا للاطفال واشغال يدويه وصوف واشياء كثيره ما تطري على البال!! وهاي الصوره الوحيده اللي رمت اخذها وانا امشي والثانية يوم ابوي يشوف الصدفات (تقريبا اسعارهن توصل 400 درهم و 600)

الجو مشمس وحار مثل ما قلت لكم! .. وابويه ماشاء الله فجأه اختفى عني!! وانا قلت يالله احسن بتمشى ع راحتي بدون ما حد يسحبني لوول ... شوي لقيت عمري فها المكان، صراحه حلو الشعوووووور تكونون تمشون بين مباني جديمه واسواق وفجأه تلقون عمركم هنيه:

المهم لقيت ابوي يترياني ولقيت باقي العائله الكريمه .. في مطاعم وايد مصفوفه .. نحن وقفنا عند وحده تبيع ذره وخذنا للعيال وطبعا عشان الرجيم خذت انا معاهم لووول .. طبعا العيال عيال عرب، عيوا يتفقون، ماماه اباه مع زبده، ماماه ليش عطته كلينكس انا ما عطتني؟ ماماه مابا هالخاشوقه، ماماااااااه ابا بعد، ماماه مب حلو ماباه، ومسكينه اللي تبيع ابتلت لوووول .. وانا اكتفي اشوف واصور لووول .. أوني ماعرفهم عاد خخخخ .. المنظر كان حلو يلسنا على الطرف وتحتنا الماي .. طبعا العيال شافوني يالسه جيه كلهم تموا يناقزون يبون يقعدون مثلي ... وماخليناهم مافينا حد يطيح فالماي، المهم اول ما نزلت وسرت بعيد شوي يت موجه كبييييييييييره خيست المكان كله .. قلت فخاطري الحمدلله الله سلمني ولا جان تسبحت!!! ..... يلسوا العيال يلعبون وفجأه بدون مقدمات!! غيمت الدنيا وصب مطر!!! والجو برد .. كان روووووووووووووعه

المهم انا صورت هالقوارب قبل ما يتدخلون عيالنا :


أنا لفيت ولقيتهم الله مسلطنهم ع القوارب ويتحادون منو يسحب القارب اول للحافه!! وماشاء الله سحبوهن ههههههه ... :

المهم لفينا شوي ويلسنا نتمشى كل واحد بعياله وانا كنت الموثّق للرحله لوول، كلهم يودوا كاميراتهم واستمتعوا بالرحله أونه يكفي ليل دي تسجل الأحداث!! .... شوي حصلنا عيال صغار كلهم يبيعون أكل مال حمام .. ويلسوا العيال يلعبون مع الحمام ويعطونهم أكل .. وانا اخر شي لقفت العيال الكاميرا ويلست بعد أأكل الحمام .. عاااااااد اتحرى عمري في لندن لووول:

كلب متخلف!!

المهم ونحن نأكل الحمام ونضحك .. استوى موقف كل الموجودين تموا يضحكون لين ما قالوا بس .. الحمام متجمعين ياكلون، وايي ريال ومعاه حرمه وماسكين كلب بسير .. والسير مال الكلب يصغر ويكبر يتحكم فيه صاحبه ... شوي الكلب ربع بسسسسرعه وهجم ع الحمام .. وطارن فكل مكان .. والريال يسحب الكلب .. والجلب ينقز ويدور بالهوى هههههههه ياه تخلف ... وقعد يركض فكل مكان ونحن شردنا .. تقول ياه جنون البقر هههههه مصورتنه فيديو بس للأسف طالعه فيه بعض الاصوات ان شاء الله بعدل الفيديو وبنزله، المهم الكلب شو سوا في حاله التخلف هاي؟ .. قعد يركض ولف على الحرمه اللي مع الريال .. ولف السلسله حول ريولها وبغت تطيح لو ما لحقت عمرها هههههههههه اخر شي الريال شل الكلب ماله وصغر الحزام بعد "السين" اللي سواه لهم لووول .. والحمام عندهن العيد ردن ياكلن!

المطاعم:

بعد ما تعب اليهال من اللعب، قررنا نتغدى فها المطاعم المفتوحه

اخترنا بعشوائيه مطعم، كان تقريبا اول واحد، طلبنا بيتزا، بطاطا، بيبسي، صحنين كباب. المكان كان زحمه وحلو وخصوصا تشوفون الناس رايحين ورادين، وناس يقعدون يشربون جاي ويلعبون طاوله!! .. المهم وصل الأكل:

كان الاكل لذيذ وحلو، وأما الكباب طلعن حبتين بالضبط طول صبع الايد ومع خاشوقتين عيش ورغيفين كبار!! (يعني بتاكلون خبز ولا بتاكلون كباب!)

عقبها قررنا ناخذ جاي:

وقرر اخوي يخلينا نتطاعم جاي التفاح، وهو حاط الجاي جدامي ، ييت توني بصوره، يوم شفت الصوره لقيت :

الكل شاف الصوره ويلس يضحك تدرون ليش؟ .. لاني انا اصلا صورت واخوي ما يدري اني اصور فشل الكوب، والكاميرا تصور طلع الصحن فاضي بدون شاي التفاح الاخضر هههههههههه ... فللأسف ما صورته لكم ... على فكره يت الفاتوره محترمه .. وانصدمنا !! ليش شو طالبين نحن توصل الفاتوره بفلوسنا 500 تقريبا؟ تدرون شو؟ اذا صحن الكباب بـ8 ليرات <<اضربوا في 3 .... البيبسي الواحد ب6 ليرات تقريبا !!! يعني البيبسي تقريبا بروحه كان 150 قلناله ليش؟ قال لانكم فها المطعم لو تاكلون فالمطاعم اللي ورا (مب ع البحر) بيكون البيبسي ب4 ليرات .. يالله من طيب اصلكم لووول

((إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتا)):

المهم أذن الظهر، ولقينا مسجد عدال هالمطاعم وشكله أثري!! .. رائع جدا حتى اني استغربت اذا عادي نصلي فيه ولا بس مسوينه مثل متحف؟:

في حركه حلوه وايد، يوم تدخلون مسوين لوكرات بمفاتيح، تحطون الجواتي وعقب تاخذون المفتاح معاكم وتصلون، يوم تخلصون تردون المفتاح فاللوكر عشان غيركم يستخدمه ((تهقون لو سووا هالنظام عندنا بيعيش المفتاح؟ اظني اكيد بياخذونه ويودونه، واصلا مادري ليش ماشي نظام وقت الصلاه عندنا كل واحد يفر نعاله جدام الباب عشان اللي ايي يدخل يتخرطف، ما يقول انهم مب مقصرين حاطين اماكن حق النعول!!))

المهم درايش المسيد تطل ع البحر، منظر حلو وايد .. عقب ما خلصنا صلاه خذت صورتين وطلعت:

عقب ما طلعنا سرنا الجهة الثانيه من الاورتيكيور، كان يوم الأحد فوايد عائلات وناس يمشون عيالهم، وفي العاب شويه مثل زحلقانات ودرفانات واشياء ثانيه، طبعا العيال من كثر المشي فالقصر وعقب الاورتيكيور وعقب المنطقه الثانيه تقطعت ريولهم، ها ولد اخوي ((ع اليسار)) يزقرني يقولي اذا عندي لصق ولا اي شي احطه ع ريله:

المهم وأنا يالسه انظف ريله واحط له لصق، ياني ولد صغيروووني كيوت وايد بغيت اموت عليه، واستأذنت من أمه اني اصوره وقالت عادي، قصيروووني وغادي فص ههه توه يمشي شكله:

المهم العيال عقب يلسوا يلعبون فالألعاب! .. ويوم اقولكم طاش ماطاش ما تصدقوني!! .. كل واحد مسك اخته وعلقها فالهوى، والبنات يصيحن وكل وحده تتشكى لامها، وماطاعوا ينزلون البنات لوووووول:


المهم عقب ظرابه خليت الاولاد ينزلون خواتهم وقلت لواحد منهم يركب ع الطرف الثاني وبيلس انا بتصور، ولكن ما يرفعني ولا ارفعه، بس عشان اتصور !!! .. والله لا يراويكم شو سوابي، علقني فوق!! والكل يظحك وانا بموت من الفشله .. يالسه ع الحافه (هب شرات يلسه البنات فالصورة) ومتعلقه فوق والكل يظحك .. وكل ما ايي ينزلني وتوني بنزل، ينقزني .. وانا شوي بصيح من الفشله الكل يالس يطالع .. طبعا صوروني صوره وانا فها الحاله ، حفاظاً على مشاعركم ما حطيتها لوووول .. قلت لهم هب منكم، من اللي يسوي اتفاقيه مع اليهال << عصبت .. وهاي صوره خلف الالعاب:


و عفكره المنظر المقابل هو المسجد ..


خلصنا التقرير عن الاورتيكيور .. والرحله التالية ان شاء الله إلى جبل العرايس!!!