Tuesday, September 30, 2008

تكبيرات العيد .. سنة عن الرسول عليه الصلاة والسلام



الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، ولله الحمد؛
الله أكبر كبيراً، والحمد لله كثيراً، وسبحان الله بكرة وأصيلاً.

Monday, September 29, 2008

كـل عـام وأنـتـو بـخـيـر



I hope you like my design

it is really long time since I design a card rose

وتقبل الله طاعاتكم ان شاء الله .. وعسى الله يعود علينا هالشهر ان شاء الله

مر رمضان بسرعة

^____^

لا تنسون عيديتي

Saturday, September 27, 2008

Hard At Work - Emirates Mall

امس سرت مول الإمارات .. كنت أبا أكتب موضوع عن العجب العجاب اللي شفته هناك
بقولكم ملخص بسيط

الأجانب:
عدم أحترام للشهر الكريم، خصوصا الحريم لابسات فوق الركب و
من فوق يالله جان بيكون مستّر
اذا ما بيلزمونهم فالايام العادية بالتزام الحشمة،
على الأقل في هذا الشهر الفضيل؟

البـنـات:
للاسف اذا قلنا للأجنبيات رمضان وحشمن الشهر،
شو بنقول للمواطنات؟ وأنا هنيه ما أخص بنات دبي
بالعكس اللي شفتهم اليوم بنات من مدن ثانيه
وفصل وأصل .. يعني لاحد يقول مب اماراتيات ولا ايرانيات
وللأسف حتى الخليجيات
جنه العيد!! .. ميك اب وعبي كشخه والشعر برا ..
ماعرف صراحه شو مفهوم الصيام!

الماركات:
هوس غير طبيعي! ..
أفضل أني اشتري أكثر من شي من ماركات متوسطة السعر مثل
Guess
Mango
Zara
...etc
على اني اشتري شي واحد بخمس آلاف وطالع!
والمشكله المول اكثر شي زحمه وين محلات الماركات
مع انه من سنتين تقريبا كان هالمكان يـ ـصـ ـفـ ـر

ZARA:
محلي المفضل، تيشيرتات القطن مالتهم وايد مريحة وحلوة ..
وأحلى شي اليوم شفته فالمول هو هالقميص
اللي نوعا ما يذكرني بعمري هههههه
الواحد صدق يشتغل فذمه وضمير يوم المسألة تتعلق بالاسويتس!
صراحة كنت ابا اشتري منه،
ولكن العجلة أخرتني اني ادور وين مكانة،
لانه شكله هاي وحده يت بتاخذه
وعلقته أي مكان لانها غيرت رايها
شرايكم؟





والسموحة

Wednesday, September 24, 2008

لا أستطيع النوم,,,شعور غير مريح أبداً

لا أعرف إذا كنتم تعانون من نفس المشكلة، منذ فترة ليست ببسيطة، وأنا لا أستطيع النوم في المساء، وكل يوم تتأخر ساعة نومي ساعة بعد أخرى حتى أنعكس لدي النهار بالليل! .. لا أكذب عليكم ان قلت لكم أنني أنام الساعة التاسعة والعاشرة صباحاً !! ..حتى وإن آويت لفراشي بعد صلاة الفجر.

هناك شعور غير مريح، كألم بسيط في الرأس، وكأنني أفكر كثيراً وقد أجهد مخي- هذا أفضل وصف -، اعتادت عيناي الآن على ضوء الشمس، الذي يصبح لونه بلون الزهر بعد تخلله ستائر غرفتي، رغم أن العادة أن أنام في الظلام الدامس دون وجود أي ضوء! .. أما الآن مع هذه الحالة الغريبة، فأنا لا أشعر بالراحة.

لا أعرف إذا مرت عليكم هذه الحالة! ... فأنا فعلا بحاجة إلى النوم، ولكن لا أستطيع! ليس أرق، وإنما ليست قدرة على النوم، وصدقوني لا يوجد هناك شيء معين يشغل تفكيري، ولكن غالبا عندما أضع رأسي على الوسادة يسرد عقلي العديد من الأفكار، فأحلل ما حدث في هذا اليوم، ابتسم لهذا الموقف، وأغضب من الموقف الآخر، ثم أفكر لماذا لم تكن ردة فعلي هكذا؟ .. ثم أبدأ بالتفكير بما سأقوم بفعله اليوم الثاني، وبعد أسبوع، ثم يخطر على بالي شخص لم يخطر على بالي منذ سنين، بعد ذلك أتذكر أنني نسيت القيام بعمل معين، .... إلخ

شعور متعب جداً ... حاولت أن أشرب دواء الكحة "أكتفيد" وهو غني عن التعريف، حتى أنام، ولكن هيهات! .. ذهبت إلى الفراش في وقت أبكر، ولكن لم أنم، جربت أن أنام لمدة ساعتان أو ثلاث حتى أشعر بالتعب في آخر اليوم وأخلد للنوم! .. ولكن ما يحدث أمران، إما أن استسلم للنوم (النوم سلطان) أو استيقظ وأكمل السهرة وكأنني لم أعاقب نفسي بوقت أقل من النوم.

على العموم، المشكلة مازالت مستمرة، وأود حقاً أن أتخلص منها قبل العيد، فأنا لا أشعر أن العيد عيداً، إلا في بُكرة الصبح، وراحئة العود المنتشرة في المنزل وقت الصلاة. وبما أنني أخبركم عن معاناتي التي أتمنى فعلا أن لا تنسوني من دعائكم لحلها، سأخبركم بموقف حدث لي منذ فترة بسيطة في المستشفى:

شعرت بتعب مفاجئ، وتطلب أخذي إلى قسم الطوارئ، وكان الوقت ليلاً، وكانت معي والدتي، تطلب بقائي هناك ساعات عدة، وكنت أضع رأسي الذي أصبح خفيفا من الألم على الوسادة، وبيني وبين المريض الآخر ستارة، وفي كل مرة أسمع مريض جديد وقصة جديدة، ولكن في هذه المرة جاء مريض، سمعت صوته العالي جداً يرتفع مع كل دقيقة:

"دكتووور أبا أنااااام، يا دكتور صار لي 3 أيام ما نمت، يا دكتور بموت أبا أنام، عطني أي شي يرقدني"

بدأت بالتركيز قليلا، فصوته كان عالي جداً ولم يفصل بيننا إلا الستارة وصوته قد وصل آخر الممر، حتى أن الطبيب يحدثه من بعيد، كانت نبرة صوته مشبعة بالتعب، بالحزن، بل وأيضاً الألم، بدأت بالنظر إلى والدتي وهمسنا ببعض الكلمات (مسكين، الله يعينه، .. الخ)، صدقوني لم يستطع أن يهدأ أبدا، كان يرفع صوته بين الحينة والأخرى

"دكتور دخيلك عطني أي شي، حبوب، أبرة، أي شي، والله يا دكتور 3 أيام ما رقدت، تعباااااان تعبااااااااااااااااان"

شعرت بالألم والحزن عليه، فلا أخفيكم أنني جربت من قبل هذا الشعور، فلم أنم 3 أيام سوى سويعات قد تكون 3 أو أربع، شعور غير مريح
sad أتمنى فعلاً أن لا يجربه أحد!! ... وأتمنى أن يكون ذلك الشاب قد نال قسطاً من الراحة أيضاَ

Monday, September 22, 2008

Some of my designs ...

This is my latest Logo design for a school library:
((all drawn by me except the flower))



This one for a Working Group:



These two where suggestions for a wood company:

First:

Second:


I was playing so this one was just a trial to design a Hair products Logo:



This one as well:




And I was designing a business card for me *Click to Enlarge*:



This is all for now :) I hope you liked my designs .. See ya later

Monday, September 15, 2008

والله العظيم .. تراني بدفنج هنيه !!

ذهبت مع احد الأطفال إلى المسجد لأداء صلاة التراويح، وهو في سن العاشرة تقريباً ان لم يخب ظني .. ونحن نمشي في حديقة المنزل إلى الباب، تحجبت ولم أغطي وجهي، وقلت له: ما رأيك أن أذهب إلى المسجد بدون أن أغطي وجهي؟ .. رد عليّ غاضباً .. "ماترومين" .. أخبرته أنني أستطيع، وفعلا لم أغطي وجهي حتى وصلنا بوابة المنزل، وعندما حاولت الخروج، وجدت يديه تدفعانني بقوة إلى داخل المنزل، أنا أعرف أن في هذا الوقت لا يوجد أحد في الشارع، فنحن نذهب باكرا قبل التجمع امام المسجد: "شو بلاك؟ ليش تدزني جيه" ودار هذا الحوار بيني وبينه:
.
.
"لو سمحتي غطي ويهج"
"ما بغطي ويهي، شو تبا أنت؟"
"ما بخليج تطلعين من البيت، غطي ويهج"
عندها خطوت خطوتان إلى الخارج وأنا أدفعه أيضاً
"ياخي بيتنا مب بيتك، خوز، وأنا بطلع جيه وبمشي لين المسيد بدون ما أتغشى"
ورد عليّ غاضباً، وهو يشير بسبابته إلى الأرض:
"والله العظيم تراني بدفنج هنيه"
.
.
تفاجأت بالرد الذي جعلني أقف مكاني لوهلة!!!!! ونزلت عيناي تلقائياً مع اصبعه الصغير، لأنظر لوهلة وأتأمل المكان الذي سأدفن فيه!! ... لم أعرف هل أضحك أم أعاقبه على كلامه أم ماذا، وقررت أن أمشي قليلا دون أن أغطي وجهي، اشتاط غضباً، وأدبر عني وجعل مسافة بيني وبينه وهو يقول بصوت مسموع:
.
.
"أنتي كبيرة، أنتي تعرفين الحلال والحرام، شو أنا بتحاسب ولا أنتي؟، وأنا أعرفج زين"
.
.
لم يلتفت ليراني أبداً وهو يمشي أمامي، في هذه الاثناء غطيت وجهي قبل مرور أي سيارة، وأكملت الحديث معه وهو يمشي أمامي غاضباً، شعرت لوهلة أنه يشعر بالخجل لو رآني أترابه معه دون أن أغطي وجهي، وشعرت أيضاَ أنه استنكر شكلي بدون أن أغطي وجهي، اقتربت قليلاً منه حتى أحدثه ويسمعني:
.
.
"بس أنا مب حاطة مكياج، ومب مطلعه شعري، عادي يعني مافيها شي"
"لاء فيها شي .. ليش ما تغطين ويهج؟"
"أنزين، يعني لو سافرت وماغطيت ويهي عادي، وهنيه لااء؟"
"همممممممممممم ماعرف ماعرف .... "
.
.
قبل أن يكمل حديث التفت إليّ ورآني قد غطيت وجهي وكنا قد اقتربنا من المسجد ، لا أعرف كيف أصف نظرة عينيه حينها، شعرت كأنه سيطير من الفرحة، لم يعد يمشي على الأرض بل شعرت أنه يطير .. بريق عينيه كافي لأن أرى السعادة دون أن يتحدث، وقال بصوت عالي:
.
.
"مااااااااااااااااااا قلت لج إني أعرفج؟ أدري أنج بتغطين ويهج"
.
.
لم أعرف مالذي يجب أن أقوله بالضبط، ابتسمت من تحت غطاء وجهي وأكلمت الطريق إلى مصلى النساء وأنا أفكر فيه حتى هذه الساعة، لم أحب غضبه الشديد، دون معرفة الحلال والحرام، متأكده أنه استنكر شكلي بلا غطاء وجه، وشعر بالخجل لو رآني اصدقاءه، في نفس الوقت، شعرت بالسعادة في باطن نفسي، فأحب أن أرى فيه غيرة المسلم، وغيرة الأخ، وابن الاخ، وغيرته على عرضه رغم صغر سنه، ولا أنكر سعادتي بثقته فيني أيضا.
.
.
شعرت بالاطمئنان أن جيلهم ليس سيئ كما نسمع أو نقول، هناك دائما بصيص من الأمل في كل جيل، نحتاج إلى التوجيه الصحيح لهم، وتصحيح المفاهيم التي قد مسكوا بداية خيوطها، نعلمهم كيف تكون النصيحة، وكيف أن الحديث يجب أن يكون على أسس وقواعد وركائز دينية، شعرت بالأسى على نفسي، فلم أستطع أن أنصحه أو أرد عليه في ساعتها أو بعدها، واكتفيت بحوار صغير ومثال عملي. أسأل الله سبحانه أن يهدينا ويهدي كل جيل يمر ... فمثلهم كلبنات صغيرة تبني المجتمع، وكم أتمنى أن يكون مجتمعنا الحاضر والمستقبل مبني على لبِنات متراصه متشاده، حتى لا نقول: كان وكنا، وليت و,,الخ .. وأتمنى أن يكون اتجاهنا إلى جيل اسلامي أكثر تعمقا في الدين، والعادات والتقاليد! ..
والسموحة منكم
.
.
*رجاء خالص، قولوا ماشاء الله، ترا العين حق، وادعوا الله يثبت الولد ويكون شاب صالح ان شاء الله*

Friday, September 12, 2008

Only for Cats lovers, What kind of cat are you???

I did the test with dreamy choices first mrgreen, I got something else which is not like me mrgreen!!!, I tried the real choices, and I got this redface!! The thing is, that this cat is identical with my Real Cat at home!! .. and the result of the test here more realistic than the one which I played with lol .... Hope you like it .. But from your point of view, is it like me? or what? mrgreen

I'll be glad to see the result of your test if you tried it! .. rose

--------------------------------------------------------
What kind of cat are you?
The evidence is in, and you are undeniably the personality type of a:



Want to try?
Take the Test!

Wednesday, September 10, 2008

أجواء رمضانية،ما أحب وما أفتقد ..

أصريت على والدتي بأن نرسل بعض من افطارنا لجيراننا، ولم يكن هناك وقت لذلك في أول الأيام، ولكن في كل يوم يزيد اصراري، فهم عائلة صغيرة، وقد سكنوا هنا منذ مدة بسيطة، فهي أيضاً فرصة للتعرف إليهم، ولكن والدتي بدارت بسؤال غريب: لماذا هذا الاصرار في ارسال الفطور لهم ولغيرهم؟ .. شدي همتك وافعلي ما تشائين! ... سكت لبرهة، ونظرت إلى والدتي ورددت عليها بنبرة حزن:

هل تذكرين بيتنا القديم؟ .. هل تذكرين عندما كنتي تضعين الهريس في صحون وتطلبين مني أن آخذ الصحن لجيراننا واقاربنا في نفس الحيّ؟ .. كنت أرى بقية الأطفال أيضا قبيل المغرب كل طفل بيده شيء يوصله لباب جاره.

أفتقد هذا الجو كثيرا فالآن قليلا ما يتذكر الجار جاره! .. وللأسف من يوصل الطعام هم الخدم، انقطع حبل الوصل القديم، فهل ستسأل جارتنا الخادمة عن اخبار المنزل والأهل والوالدة؟ .. كلا بالطبع، لم أحبب أن يمر رمضان هكذا، نعم تغير الحال، وتغيرت حياة الحارة البسيطة، الى الحياة الفارهة والمنازل بالأسوار العالية، ولكن نحن؟ من عشنا هذه الأيام قديما، واجب علينا أن نحييها مرة أخرى.

أعذروني على التشاؤوم، ولكن هناك الكثير مما أحبه في رمضان، طبعا هنا لا أتحدث عن الناحية الدينية، فهو شهر خير ومغفرة، وفرصة للمسلمين لتجديد أرواحهم، ولكنني أتحدث عن الجانب الاجتماعي، صلة الرحم بالأخص، كم أسعد بزيارات الأهل في رمضان، فهي فعلا زيارات خاصة تبث الراحة في النفس والسعادة، كم أحب أن أصب فنجان القهوة إلى عمي وعمتي! .. كم أحب أن أقرب لهم كل ما لذ وطاب، خصوصاً وان كان طبق قد حضرته بنفسي "ويجب عليهم أن يبدوا الإعجاب، ان اعجبهم أم لا" .. كم أحب المكالمات الهاتفية بيني وبين صديقاتي وعائلتي، في رمضان كل شيء له طعم آخر.

أيضا من أهم الأشياء صلاة التراويح، وأعيد حديثي أنني لا أتحدث عن الناحية الدينية، بل الاجتماعية، كالذهاب الى المسجد مع والدي واخوتي مشياً .. كم أحب أن أمشي معهم، وكم أحب دخول المسجد لأرى العديد من الصديقات والجارات التي مر دهر على لقائهن! .. كم أحب أن يجمعنا الرحمن في طاعته، شعور جميل .. أتمنى أن يجمعنا الله سبحانه دائما على طاعته.

لا أحب في رمضان عادة سيئة في المنزل، وهي الطعام!! فكل يوم هو يوم لاعداد وليمه! .. حاولت جاهدة معهم لتقليل الكميات، ونجحت الخطة، فالحقيقة فنحن لسنا كثر! ... وكان الاتفاق بتغيير هذه الكمية في اخر الاسبوع عند التجمع العائلي، ولكنني ما زلت ارى هذه الكميات الأقل، كثيرة.


اشتقت لجدي رحمه الله كثيرا، اعتدت ان اذهب اليه في رمضان بعد الافطار وحتى اذان العشاء، اشتقت لنفحه القهوة القوية من مجلسه، اشتقت له وهو يأشر لي بعصاته لأن أمد يدي وآكل، فيجب عليك ان دخلت مجلس جدي أن تاكل وتشرب، اشتقت لحديثه، اشتقت أيضا لعناده عندما نقول له انك كبير فالسن افطر لتأخذ دواءك فيعاند ويصوم، اشتقت لدخولي إليه وهو يقرء القران فأقبل رأسه واجلس بجانبه حتى يفرغ لنا .. اشتقت لتدليك قدميه وظهره .. واشتقت لأن أضع رأسي على حجره ليقرء عليّ حنيما أمرض. في هذه الأيام كثيرا ما أطلب من والديّ أن يأخذاني الى جدي، وعندها أذكر فقط، أنه توفى. وأجدد روحي وايماني بالله واقول ان رمضان فرصة للدعاء له ..... فلا تنسوا موتانا وموتاكم من صالح الدعاء ..

ورمضان كريم.