Wednesday, December 31, 2008

حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح

في كل مرة أقرء أي كتاب إسلامي لا أعرف لما تجذبني كتب (الترهيب) .. يمكن لأنها تدفعني للاستمرار .. فإذا لم أفعل هذا، سيكون العقاب هذا، إن تركت هذا، سيكون العقاب كذا، وكنت دائماً أعتقد أن الحديث عن الجنة ونعيمها ورحمة الرحمن قد تجعل الشخص يتهاون بعض الشيء!! .. ولكن حتى قرأت هذا الكتاب:
حادي الأرواح إلى كتاب الأفراح
للإمام شمس الدين أبي عبدالله محمد بن أبي بكر ب أيوب الزرعي الدمشقي

الشهير بـ ابن قسم الجوزية

(النسخة اللي عندي مختصرة)
اختصره: أبو صهيب الكرمي

http://www.neelwafurat.com/images/lb/abookstore/covers/hard/14/14554.gif

http://www.adabwafan.com/content/products/1/51464.jpg

هاي صورة انا صورتها للكتاب اللي عندي:



------------------

المؤلف:

1- هو الإمام العلامة شمس الدين أبو عبدالله، محمد ابن ابي بكر بن أيوب الزرعي الدمشقي، المعروف بابن قيم الجوزية.

2- ولد سنة احدى وتسعين وست مئة.

3- تفقه في مذهب الامام احمد، وبرع وافتى وتفنن في علوم الإسلام والعربية، وكان عالما بعلم السلوك والتصوف.

4- غلب عليه حب ابن تيمية، واعتقل مع ابن تيمية، فلما مات ابن تيمية اخرج هو.

5- من أهم ما استفاد من شيخه ابن تيمية: دعوته الى الكتاب والسنة وفهمهما على طريقة السلف.

6- من أهم مشايخه: أبوه، وشيخ الإسلام ابن تيمية، والمزي، والزملكاني، وقرأ على مشايخه كتبا كثيرة.

7- من تلاميذه: ابن كثير، وابن رجب، والسبكي.

------------------

تعليق شخصي!!

الكتاب يتكلم عن صفة الجنة، مدعم بالقران الكريم والأحاديث الصحيحة (فالنسخة المختصرة) اعتقد فالنسخة الاصلية الغير مختصرة كان فيها بيان وتخريج لاحاديث وبيان صحتها ايضاً.

بعد القراءة في الكتاب، عرفت تماماً ان الترهيب ليست الوسيلة الوحيدة للاستمرار!! ففي كل باب عندما اقرء عن وصف الجنة! اتمنى بشدة أن اراها، وعندما اعرف كل باب من يدخله؟ اقول سأكون من هؤلاء، بل من هؤلاء!! وفي كل مرة اشعر بالحماس أكثر وأكثر للعمل للوصول إليها!

------------------

هنا لقراءة الكتاب الكترونياً:

http://arabic.islamicweb.com/books/taimiya.asp?book=83

"بتلقون عناوين الابواب في الوصلة وكل شي"
ولو اني افضل الكتاب
مب النسخ الالكترونية

إن شاء الله يعجبكم اختياري هالمرة
وتستفيدون من الكتاب!!

Sunday, December 28, 2008

حل لمشكلة اليوتيوب في الإمارات Solution for Youtube problem

Almost every one are facing problems opening http://media.lefora.com/img/youtube.pngYouTube!! mrgreen.. So a friend of mine told me how to fix it, and I thought of sharing that with you!! .. Hopefully it will be working with you too rolleyes.

Steps:

- Go to http://www.brothersoft.com/icon/internet_explorer-77227.png Internet Explorer.
- Go to (tools).
- Go to (Internet Options).
- Click on (Connections).
- Then (LAN Settings).
- Tick on نحط صح على (Use proxy server for your LAN).
- Write نكتب:
........... Address: proxy1.emirates.net.ae
................. Port: 8080
- Close all the pages, open Internet Explorer Again.

Note: Follow the pictures if you are lost!!
((Click on the photos to enlarge them))
اضغطوا على الصور عشان تكبرونهن

Inshallah it will work with you !!

Saturday, December 27, 2008

Looking Stupid =( ... !


Some times, you throw yourself in the middle of stupidness!! .. don't ask me how!! .. because it is obvious!! .. I'll give you some examples of: HOW CAN YOU LOOK STUPID? .. some of those examples is when you wear some normal home clothes, and you run fast in the middle of the house, trying to catch something, then in all sudden!! you find a visitor setting in the living room, looking at you with a shock eek, Well, I don't blame them for the shock!! they don't know what's wrong with Me running here and there in all sudden!.

The same can me applied when you visit some one, you think that there is no one at home (as they told you), then you act the way you want, suddenly! you find yourself looking stupid in front of some other members of the house, and you are just standing idle doing nothing but looking with wide eyes at them eek, or your face turns to colors redface, at the end!! you will really look either stupid, or a poor person.

Or let me tell you this, Some times you try to act innocent and Gentle rolleyes, then some one who share the gathering of your friends, start to tell others some old stories, and you try to smile or laugh, but it is a FAKE laugher !! you just look like this: surprised acting cool, while you are thinking how to kill this person who remind others of those silly stories while, Really, you will look so stupid by that time.

I remember once, I was in a rush in the university, I was walking fast, then in all sudden I found myself facing the floor!! Yep mrgreen!! I fall down in front of other girls, and you know what makes me look stupid? lol that I stand up again, cleaning my clothing, then I walked I continued my way as nothing happened lo0o0ol rolleyes.

When I Feel shy, I just want to close my eyes, Maybe when I do so, No one will see me!! I know there will be someone looking, but trying to convince my self that no one is looking at me as long as I don't see them redface. I know it is childish!! but can you find any other way to hide your self when you look stupid? ...

Drawing by: Illustrator CS3.
Colored by: Photoshop CS 3.

صور من بحيرة جنيف Switzerland - Geneva

كانت جنيف من أجمل الأماكن التي زرتها فالصيف .. لا أستطيع وصف المتعة
التي أحسست بها هناك، كان الجو جميل جداً والناس هناك قمة في اللطف والبساطة
فتجد الجميع سعيد ومبتسم، ويحيونك بابتسامة أو بتحية غالباً ما تكون فرنسية

استمتعت بالمشي حول بحيرة جنيف، والجلوس هناك، لساعات طوال جداً، فالحقيقة
أنا لم أشعر بالوقت!! .. كنت أجلس حتى هطول المطر المفاجئ، أو عند غروب الشمس
لي ذكريات جميلة جداً هنا، منها الالتقاء مع صديقاتي عند البحيرة، وذكريات اخرى خاصة

على العموم لن أطيل عليكم الحديث!! .. عندما ترون هذه الصور التي هي غيض من فيض
لن تلوموني أبداً على ما أقول! .. جنيف؟ فعلا مدينة جميلة جداً ..
كم أتمنى العودة إلى هناك، لأسابيع .. لا أظن أنني سأشعر بالملل!

http://designee84.googlepages.com/swi1.jpg

http://designee84.googlepages.com/swi2.jpg

http://designee84.googlepages.com/swi3.jpg

http://designee84.googlepages.com/swi4.jpg

لقد صورت هنا بالفيديو وأيضا بالكاميرا العادية .. صور للبجعات وهن في سباق عنيف
وحرب طاحنة، والسبب؟ (حبة دونات) رمتها إحدا الأجنبيات
تجمعن كلهن في سرب واحد .. يلاحق البجعة التي تمسك بها .. فالنهاية ماذا حصل؟
لقد وقعت في الماء بعد هذه الحرب الطاحنة
ولكن التقطتها إحداهن وهربت بعيداً وهي تلتهمها لوحدها
^____^لقد كان هذا المنظر مضحك جداً

http://designee84.googlepages.com/swi5.jpg

http://designee84.googlepages.com/swi6.jpg

http://designee84.googlepages.com/swi7.jpg

http://designee84.googlepages.com/swi8.jpg

http://designee84.googlepages.com/swi9.jpg

http://designee84.googlepages.com/swi10.jpg

بصراحة لا أعرف ما قصة هذه الساعة!! ولكنها قرب البحيرة أيضاَ ووجت الناس
في سباق لتصويرها!! .. عشرات منهم!! .. فظنتت أنها شيء مهم ههههه
لذلك التقطت صورة لها .. ولكن هل هي معلم مهم؟ .. الله أعلم !!

http://designee84.googlepages.com/swi11.jpg

المكان هنا هادئ جدأ ورائع

http://designee84.googlepages.com/swi12.jpg

http://designee84.googlepages.com/swi13.jpg

http://designee84.googlepages.com/swi14.jpg

http://designee84.googlepages.com/swi15.jpg

http://designee84.googlepages.com/swi16.jpg

http://designee84.googlepages.com/swi17.jpg

نظرة أخيرة إلى البحيرة!!
لاحظوا أن هناك من قرر التخييم هنا؟ ..
على فكرة كان الجو ماطراً وكانت أول مرة لا أنسى أخذ المظلة
ففي كل مرة أعود إلى الفندق وقد أخذت حماماً بارداً من المطر المفاجئ!!

http://designee84.googlepages.com/swi18.jpg

Tuesday, December 23, 2008

الأمير الصغير The little Prince

من المؤكد أنك تتذكرون كارتون: الرحالة الصغير؟
في جولتي المعتادة إلى المكتبة، كنت أتصفح الكتب ..
لعل وعسى أجد شيء يعجبني حتى وإن كان الكتاب "خطة مؤجلة"
وقعت عيناي على كتاب الأمير الصغير
لم استطع منع نفسي من رسم ابتسامة من الأذن إلى الأذن الثانية
mrgreen حمداً لله أنني لم أبدأ بالغناء بصوت مسموع، فقد أنسى نفسي في بعض المواقف!
ولكن هذا لم يمنع أن أغني في عقلي الباطن
الرحالة الصغير يعيش في الفضاء
يلتقط النجوم وبها يطير
ويوماً ما سيزورناااااا .
.
.
ياه أيها الرحالة الصغير؟ كم كنت أحب كوكبك الصغير
وزهرتك المميزة .. وأحب التقاطك للنجوم
كم كنت أتمنى بشدة .. أن أكون مكانك!
.
.
.
فكرت عدة مرات، هل أشتري الكتاب؟ هل هو للأطفال؟
هل الحلقات التي شاهدتها تكفي عن قراءة الكتاب؟
فتحته وتصفحته على السريع
إنه فعلا رائع

يحكي الكاتب قصته أولاً مع الرسمات الغريبة التي كان يرسمها


على فكرة هل تعرفون ما هذا الشيء؟

حسناً هذا الشيء هو هذا:

أفعى التهمت فيل!!


وهنا يبدأ الكاتب معاناته، حتى يلتقي بالأمير الصغير

الذي طلب منه ان يرسم له .. فتذكر الكاتب سخرية الناس منه

عندما كان يرسم اشياء غير مفهومة!

.

.

لقد جذبني الكتاب، خصوصاً لوجود الرسمات فيه!

فكأن الكاتب يجلس معي ويحكي لي ما حصل معه!! .. ويرسم لي ما يحصل!

الجميل في الطبعة التي لديّ انها من الطبعات فالمفضلة

صفحة باللغة العربية وصفحة بالانجليزية

هنا استطيع الاستمتاع والتعلم في نفس الوقت!!!

.

.

على العموم .. لقد وجدت نسخة إلكترونية للكتاب

ولكنها فقط باللغة الانجليزية!!

.

.

أتمنى فعلا أن جربوا قراءة الكتاب

وحبذا بالعربية!! .. إنه فعلا رائع ...

الرسومات جميلة فالكتاب أيضاَ

وهو ممتع لمختلف الأعمار .. خصوصاً لمحبي القصص




لقراءة النسخة الالكترونية:

The Little Prince

Antoine de Saint-Exupéry

"اضغط اسم الكاتب لتقرء معلومات عنه"

Click here for Chapter One

أثناء البحث في الإنترنت وجدت هذه المعلومة:

القصة الحقيقية لرواية "الأمير الصغير" لسانت اكزوبيري

صدرت عن دار فلاماريون للنشر في العاصمة الفرنسية باريس القصة الحقيقية لرواية "الأمير الصغير" للکاتب انطوان دو سانت اكزوبيري.
هذه الرواية هي من بين الكتب ذات الأرقام القياسية في قراءتها على صعيد العالم كله، بل إنها تحتل المرتبة الرابعة في قائمة الكتب الأكثر انتشارا في العالم حسب التصنيفات الغربية.
كما تمت ترجمته عمليا إلى جميع لغات العالم، إلى أكثر من 160 لغة، وأحيانا إلى بعض اللهجات. ونقلت الرواية إلى المسرح حيث لا تزال حتى الآن عشرات المسارح تقدمها في فرنسا وغيرها.
لكن إذا كان جميع القراء في أنحاء العالم قد قرأوا "الأمير الصغير" بل و تعرّفوا على قامته النحيفة.
فمن يعرف القصة الحقيقية لولادة هذه الرواية. يتساءل مؤلف الكتاب الأستاذ الجامعي الفرنسي الان فيركوندوليه في السطور الأولى ويضيف: من يعرف حالة الضيق أو حالة الحبور التي عاشها كاتبها انطوان دو سانت اكزوبيري عندما كتبها في نيويورك حيث كان منفيا؟ وأيضا من يعرف أن هذه الرواية قد كتبها مؤلفها بناء على طلب محدد بحيث يتم تسليمها بمناسبة أعياد الميلاد عام 1942؟. ما يشرحه المؤلف هو أن رواية الأمير الصغير قد كتبها مؤلفها وهو وحيد في المنفى، كان وحيدا وممزقا بين مجموعة من الخصومات وهو يعاني من آلام الفراق ويعيش حياة تناوب فيها الجموح مع الزهد. وهي تشهد في المحصلة على الحياة الممزقة لسانت اكزوبيري. وقد كانت كتابتها تمثل بالنسبة له الوسيلة الوحيدة لاستعادة صفاء الطفل في أعماقه.
ثم إن كونسويلو، الزوجة التي كان قد نسيها و احتقرها لفترة طويلة، وإنما التي ظلّت رغم ذلك، حاضرة في حياته كانت هي الملهمة في كتابتها. بل إنها كانت قد أسرّت لزوجها ببعض الأفكار الشاعرية بل ربما أنها هي التي أوحت له بشخصية الأمير الصغير .
الميزة الكبيرة و الفريدة لهذا الكتاب تأتي من واقع أن مؤلفه الان فيركوندوليه هو الوحيد الذي يملك الاطلاع على الأرشيف الذي لم يتم الكشف عنه، الخاص بانطوان وكونسوليو سانت اكزوبيري.
هكذا يستطيع أن يقدم للقارئ الكثير من أسرار مغامرة تأليف الأمير الصغير. وهو يحكي بنفس الوقت الكثير من تفاصيل حياة انطوان دو سانت اكزوبيري ما بين عام 1942 وفقدانه عام 1944 عندما انقطع كل اتصال مع الطائرة التي كان يقودها كطيّار عسكري بعد انطلاقها من قاعدة بجنوب فرنسا وتوجهها نحو تونس في إطار مهمات الحرب العالمية الثانية ففقُدت وهي فوق المتوسط.
هناك كتب تطغى على صاحبها، وهناك شخصيات روائية تغدو كأنها من لحم ودم و الأمير الصغير جسّد هاتين الحالتين. بل إنه حالة فريدة في تاريخ الأدب إذ لا يزال بعد 60 سنة من صدور الرواية موجودا في الإعلانات، ولا تزال الرواية هي على رأس قائمة أكثر الكتب مبيعا على الصعيد الكوني، كما أشارت إحصائيات عام 2007 بالنسبة للكتب المكرّسة للشبيبة . للتذكير لم يمسك المؤلف الكتاب مطبوعا بيده وهو الذي باع حتى الآن أكثر من 80 مليون نسخة.
إن المؤلف يوضح في هذا الكتاب الدور الكبير الذي لعبته الزوجة كونسويلو في الفترة الجنينية لكتابة رواية الأمير الصغير في إطار مجموعة من الظروف. بدأ كل شيء في صيف عام 1942 أثناء وجبة غداء في مقهى ارنولد ، حيث كان يتواجد الفرنسيون بنيويورك ومن بينهم يومذاك انطوان دوسانت اكزوبيري وناشره وزوجة ناشره.
بعد الانتهاء من الطعام رسم الطيّار الفرنسي على غطاء الطاولة كعادته صورة صبي صغير مبعثر الشعر ، فعلّق على ذلك ناشره بالقول: لماذا لا نفعل من هذا الصبي بطل حكاية مكرّسة للأطفال ؟ وكانت الإجابة قصيرة ومقتضبة: لماذا لا؟ كان صاحبها يومذاك حزينا ومحبطا.
كان انطوان دو سانت اكزوبيري قد بدأ في نيويورك بمحاولات للرسم بالقلم الرصاص وببعض الأقلام المائية للتلوين. بنفس الوقت بدأ العمل بجد في إنجاز العمل المكرّس للأطفال الذي كان قد وعد ناشره به. وقد عاش خلوة حقيقية من أجل ذلك في شقة نيويوركية جرى تعميدها باسم منزل الأمير الصغير. لم يكن يفعل سوى الكتابة والتدخين وتناول بعض الوجبات عند الساعة الثالثة صباحا قبل النوم و أوراقه وسادته . ولم يكن يخرج من تلك الشقة إلاّ كي يقضي دقائق قصيرة على ملتقى أصدقائه وفي عدادهم جان غابان ومارلين ديتريش وجان رينوار.
كانت الشخصيات التي وضعها في الأمير الصغير مأخوذة عملية من حياته الشخصية. فالثعلب كان قد رآه وهو يطير ذات يوم في الصحراء الموريتانية وأشجار الباوباب الضخمة لحظها عندما كان في سماء السنغال و الوردة ، تشير دلائل كثيرة أنها ليست سوى زوجته كونسويلو. ويشير المؤلف حول هذه النقطة، المثيرة للجدل، إلى رسائل كانت قد أرسلتها إلى زوجها عام 1943 وتتحدث فيها عن عالم الأمير الصغير .
كذلك يؤكد المؤلف بناء على الارشيف الذي اطلع عليه أن كونسوليو توفيت عام 1979 قد كان لها تأثير كبير، بل وحاسم، على حكاية الأمير الصغير . ويؤكد أيضا أن انطوان دو سانت اكزوبيري فكّر أن يهدي الأمير الصغير لها، قبل أن يحسم الأمر ويهديها، لأسباب تتعلق بالحرب العالمية الثانية، للكاتب ليون وريت الذي كان يعيش مهددا في فرنسا.
ويشير المؤلف أيضا أن سانت اكزوبيري كان قد وعد زوجته أن يكتب حكاية أخرى ويهديها لها. لكنه لم يكتبها أبدا ففي صبيحة يوم 31 يوليو 1944 تحطّمت طائرته فوق البحر. وكل ما كان قد تقاضاه عن كتابة الأمير الصغير هو 3000 دولار كدفعة على الحساب.

"الكتاب الذي لدي غلافه مختلف باختلاف دار النشر والطبعة"

أتمنى لكم قراءة ممتعة!!!!

idearedfaceidearedfaceidearedfaceidearedfaceidea