Thursday, June 27, 2013

مبعد عني،،، وقلبي يتبعة،،،


إنتظـرتــه وقلبـي إحساســــه يقول،،،،صـوت خلي اليوم ما أظن أسمــعــه
الخبـر عنـــدي وغـيـبـتـه بتـطـــــول،،،،وقتـي مـن اليـوم حسابه باجمعــــــه
ضـاق بـي صدري وأدوّر لـه حـلـول،،،،فـي ضميـري نـار شوقـي مولعــــــه
عشـت فـي دنيـا أدور بهـا وأحــــول،،،،عشت فيها بضيـق وعايشت السعـه
ما لقيـت اللي علـى دربي صمــــول،،،،كـود بعـض النـاس وقتــــــه يمنعـــه
روضتـي جفّـت وأنـا خلـي سيـــــول،،،،مبعـــدٍ عنـي وقـــــلبــي يـتـبـــــعــــه

خالد عبدالرحمن

Friday, June 21, 2013

مصر المحروسة ،،،

أحب مصر حب شديد، رغم عدم تطورها وزحمتها وكثافة الأدخنة في شوارعها، مع كل ذلك تحافظ مصر على أصالة وتاريخ لا أظن أن هناك دولة أخرى تحمله! ... كلما زرت مصر نسيت كل من فيها، أرى فقط أبنيتها القديمة، تارة أشاهد التاريخ العثماني، وتارة أخرى الفاطمي، وأثار فرعونية و قصور من عصر الملكية! .. جميلة هي مصر! ... أصيلة هي مصر! .. كانت من أكثر الدول العربية تطوراً، ولكن تلاحق بمصر خذلان سياسي حتى آلت لما هي عليه الآن! .... على العموم، سأشارككم بعض الصور من مصر المحروسة! ... 

زينة رمضان




النادي


 النيل

بريك اعلاني في زوووبا !! 
يا خراااابي  



المحمر والمشمررررر والحماااام




 عصيري المفضل





















Sunday, June 16, 2013

Heavy eyelids ~

Since couple of days I feel my eyes are hurting me so much, I don't know if it is exposure to sun or to the work computer as am working on the computer more than before! .. anyhow it really hurts! and my eyes looks small and funny, my colleagues at work has noticed that -_-, so funny but painful :( .. I hope I get well soon I can't take this pain -_- .. here is a small drawing of how do I look today but with pretty big eyes lol.

It was really along day, a lot of companies are waiting for me to get their papers ready beside auditing that those papers are the right ones -_- Gosh when will this just end!

Saturday, June 15, 2013

Memories~*

As humans, we keep thousands of memories in our brain, maybe millions! But only the memories that affect us someway goes and comes back. I've been fighting to lose a lot of memories, bad ones and good ones, some good memories that I wish I can go back to live again, and bad ones that I wish I've never get to cross them.

Today I was thinking about some memories that goes back to 2009! hits me couple of days ago with the same feelings, something happened again, and I can't help not to remember how much I used to cry, I used to whine about! I did everything to cut off the (reason) why I'm crying, why I'm sad! .. but deep down inside me I wish those memories never die! ...

In a touch of magic, I went through everything again! .. having a good memories again, even better than before, those memories made me laugh as I never did, feel beautiful and cheerful as I never did before, but as usual! there is always an END. 

There is always an END for everything, but this time rather than crying for months or years, I decide to smile on what Allah gave me! ... To smile on nice memories I had, touchy feelings I felt, and to smile on the END itself.

Sometimes we can't just say Good Bye, I fear planned goodbyes, my body shacks in pain among goodbyes, my eyes force me to cry and my lips zips the screams inside me. When Ends happens, I believe we only have two choices, either to cry and hate everything (and I tried that), or to smile and wish for a happy start (and that's what I'm planning to do).

I just feel, my pain is build up on something inside me, which never lets go of anything I believe it is mine *Smiles*. 

And btw! I can't recall when did I used photoshop before! a very bad design, just to hold on a memory :).


Friday, June 14, 2013

كتاب: نادي السيارات ،، الكاتب: علاء الأسواني ،،،


عندما كنت أتجول في (فيرجن-ميغا-ستور) مول العرب في مصر، كانت نسخ رواية علاء الأسواني (نادي السيارات) قد تكدست بكثرة وقد عُنوِنت بأنها رواية حديثة، بسرعة فائقة قمت بتحليل رواية شيكاجو وعمارة يعقوبيان، هل سيكون نادي السيارات أفضل؟ هل ستكون خالية من المفردات "الفاحشة"، قمت بالاطلاع على سعر الكتاب فكان (٦٠ جنيها)، سعر الكتاب غريب مقارنة بأسعار الكتب في مصر! .. ومن ثم قرأت الملخص التالي: 

"يصطحبنا علاء الاسواني الى مصر الاربعينيات من القرن الماضي، الى مجتمع بدأ تذمره يعلو ضد سلطة تعبث، وبدأ يدرك على استحياء ان له حقوقا طال صمته عنها. وما بين ملك منغمس في لذاته الخاصة وكبير الخدم الملكي يتصرف كملك فوق الخدم ومحتل انجليزي لا ينفك ينظر الى المصريين نظرة احتقار واستعلاء، يعقد مقارنات بين المصريين حينها والمصريين الان، طارحا الأسئلة كافة التي شغلت عقولهم وما زالت تثير حيرتنا"

قررت شراء الرواية، وفي الحقيقة لا تخلو الرواية أبداً من مفردات تخدش الحياء، ولا تخلو من تفاصيل جميلة عن مصر في الأربعينات، تبدأ الرواية باختراع السيارة في أوروبا، ورحلة المكتشف الأولى التي عمت بالفشل ومن ثم النجاح الباهر، ثم تنتقل القصة إلى مصر التي كانت في ذلك الوقت محتلة من قبل بريطانيا، وكان الأجانب فيها يعاملون المصريين كأنهم أغبياء ومتخلفين وليس لهم حقوق أبداً، بينما يتميز الإنجليز في مصر بمزايا كثيرة ومعاشات عالية لا يحصلون عليها في بريطانيا، يتحدث علاء الأسواني عن نادي السيارات الذي استقطب الأجانب وبعض المصريين الأثرياء ذوي النفوذ والبذخ ويتحدث أيضا عن الخدم وعمال المخزن والتنظيف والبار والكازينو والقمار في نادي السيارات! كيف هي حياتهم وكيف يتولى أمرهم (الكوو) وهو رجل أسود ذو نفوذ اتخذ الضرب وسيلة لتأديب الخدم! كان يتحدث عن أحد أهم أعيان الصعيد احفاد الهمامية! الذي كان ثريا جداً ومن ثم أصبح فقيراً وعمل في نادي السيارات، كيف عاشت اسرته، كيف دخل ابنه كامل في التنظيم السياسي، ويتحدث عن الملك المبجل! الذي يبيت في صالات القمار ويسكر ويتم انتقاء النساء له،،، 

انتهيت من قراءه الرواية بما يقارب ثلاث أو أربع جلسات! .. رغم تحفظي على الألفاظ والتفاصيل الجريئة، فإن لعلاء الأسواني اسلوب منفرد بالتحدث عن عدة شخصيات بتفاصيلها دون تشتيت القارئ، وجميع الشخصيات باختلاف الطبقات والأماكن والوصف تصب في قصة واحدة مندمجة معا.

لم تكن نهاية القصة مرضية، ربما في الحقيقة لم أشعر أن القصة انتهت! في اخر صفحات هذا الكتاب شعرت أن هناك شيئا ما ينقص القصة! ،،، كأنما انهى الكاتب القصة باسلوب اراد ان ينهي به القصة بسرعة لا أكثر! ... وددت ان تكون النهاية سعيدة (وهي كذلك) ولكن مع تفاصيل أكثر! .. واقعية أكثر! ... 

على العموم، رغم الاعتراضات التي قرأتها في ( Good Reads ) فأنا على الصعيد الشخصي استمتع جداً عندما أقرء أي كتاب يصف حالة الشعوب الشعبية! تماما عندما يصف الكاتب مصر في الأربعينات أو عندما أقرء عن أفغانستان! ،، أو غيره من الروايات التي تحمل ثقافات مختلفة! ... :)

مع أرق تحية،،،