Wednesday, January 13, 2016

مقهى السعادة ,,,,


لا أظنني أعرف كيف أبدأ، ولكنني قمت بإزالة قصة مقهى السعادة من مدونتي تاركة أول أحد عشر جزءً فقط. لقد قام البعض بنسب هذه القصة إليهم رغم بساطة طرحها وصياغتها واسلوبها واحداثها! لا أعرف لماذا ينسبون عملا بسيطا كهذا لهم، كما قام البعض الآخر بنشر القصة بدون ذكر مصدرها مما أزعجني قليلاً، فلماذا لا يتم ذكر المصدر ان اردت ان تنشر القصة؟ ...
 
على العموم فكرت مليا في اصدار كتاب خاص بي، ألملم به صفحات قصتي، ليس لأكون كاتبة أو روائية، وليس ذلك بغاية الشهرة او الربح! فقط هي أمنية صغيرة بداخلي منذ سنين طويلة، أن يكون لدي كتابا منشوراً! أضعه في مكتبتي، اتصفحه لأشعر أنني قمت بإنجاز هدف كنت قد وضعته عام 2002! ...
 
أود تقديم الشكر من سألني عن القصة! فتعليقاتكم واسئلتكم ومتابعتكم هذه هي السبب الرئيسي ودافعي الحقيقي لكتابة كل جزء قمت بنشره!.. فقط هذه الرسائل والأحاديث الجانبية حول ما انشره يجعلني اشعر بسعادة داخلية، بأن كريات دمي تتراقص داخل قلبي، فشكرا لكل من تابعني في تلك الفترة، وآمل أن أستطيع نشر قصتي قريبا! ...