Friday, March 2, 2012

كتاب: مملكة البنغال .. للكاتب: محمد الداود

صديقتي شمسة قالت لي من زمان هذا الكتاب حلو اقريه! .. ودورته وماحصلته .. ومن كم يوم يتني (لطيفة الحاج) وعطتني الكتاب!... صراحه فاجأتني لاني ماحصلته وهي بالصدفة عطتني اياه ... حبيبتي لطيفة ههههه مورد الكتب مالتنا ^ــ^ 
... (شكرا جزيلا خيتو)

الكتاب مختلف عن الكتب اللي اقراها بالعادة! .. الكتاب نوعاً ما (خالي من المشاعر) ان كانت مشاعر حب او صداقة او ابوه او غيره! ... الكتاب اقدر اقول (قصه بوليسية)! .. لكن وايد حبيت القصة! .. يعني من مسكت الكتاب ما فجيته الا يوم خلصته! ... وانا صراحه من اسم الكتاب والغلاف كنت دايما اتحرا ان القصه بتكون في بنغلادش! ،،، ولكن القصة عن البنغال اللي مسوين لهم ممكله خاصة في (الرياض) ومشاكلهم وجرايمهم وغيره، وكيف الخطة اللي سواها "ماجد" بالتعاون مع جهات امنية اخرى للقبض على هذي العصابة ..

انصح بقراءتها :)

Wednesday, February 29, 2012

كتاب: سنونوات كابول .. للكاتب: ياسمينه خضرا


حسناً .. نسرينا من بلاد الأفغان ... بائع الكتب من كابول، والان كتاب سنونوات كابول! .. حقاً إن حياة الأفغان وان اختلفت الكتب والكتاب فانها تنصب غالبا في اطار واحد .. ولكن مع قصص مختلفة .. 

عندما بدأت بقراءة كتاب سنونوات كابول، وعن (عتيق) و (مسرة) وغيرهم .. ووصف كابول التي يصفها الكل بمدينة تمتلئ بالغبار وان جوها متوتر وهي مدينة دمرتها الحروب.. لم أعي حقاً الحبكة في القصة!، وكأنما الكاتب يصف حياة كابول والاعدام والسجون والفقر، ويصف ((حياة (السجان) الذي يرعى زوجته (مسرّة) والتي بدورها انهكها المرض ورغم ذلك تحاول محاولات يائسة أن تكون الزوجة التي يريدها هو)) .. وفقط

ولكن مع قراءة الكتاب .. كان هناك قصة اخرى ل(حسن وزوجته زنيرة) .. حقاً عندما بدأت بالقراءة من هذا الفصل .. كنت أعقد حاجبيّ وانا في قمة الاستغراب ... فحسن يحب زوجته زنيرة بكل صدق .. وهي إمرأة أجبرها طالبان على لبس البوركا (العباءة) وهي امرأة عصرية جميلة لا تحب أي قيود! .. حاول حسن الترفيه عنها بأن يتجول معها في كابول! .. حتى جاءه اثنين وضربوه بصوت في وجهه ونهروا زوجته التي اعترضت! فلا حق للمرأة أن تتحدث بحضرة الرجال! .. ثم امروه بحضور "خطبة" سيلقيها امامهم ..وامروا الزوجة ان تنتظر تحت اشعه الشمس ... وهكذا اعتبرت زنيره ما حدث كأنه اهانة لكرامتها .. فرفضت ان تتحدث إلى حسن الذي تزوجته عن حب .. 

ومع تفاقم الاحداث بين حسن وزنيرة! .. (مابحرق عليكم القصة!) .. اعتقلت زنيره وقد تم زجها في السجن .. وعندها تحركت مشاعر السجان الذي كان متحجر المشاعر! وعلمت زوجته (مسرة) بالأمر! .. وحاولت إن تجمع بينه وبين زنيرة! ولكن كيف؟ .. بطريقة غريبة جداً .. في الحقيقة أزعجتن... 


القصة في بدايتها كانت عادية جداً ... ولكن لها نهاية غريبة جدا جدا! .. وحقيقةً الكتاب جيد .. وله نهايه تجعلني أقول لكم (يستحق القراءة) !!! 

:) اعرف ان الريفيو هذا مخربط شوي! .. بس مشاعري تجاه طريقه كتابه الكتاب والاحداث والقصه .. (متخبطة) اذا صح التعبير!!! .. ماحبيت الكتاب وااااايد ... لكنه مب سيء :)

Friday, February 24, 2012

يوم الجمعة،،،،

الجمعة، هو يوم مختلف عن بقية الأيام، ففي هذا اليوم أسمح لنفسي بأخذ قسطاً من الراحة دون حساب، وأن أستيقظ وأنا أعلم أنني لن أهرع في تبديل ملابسي لكي أذهب إلى العمل. في هذا اليوم أستيقظ و(كيلوين نوم) يثقلان أجفاني، ولكن بمتعة كبيرة، وأذهب متكاسلة إلى المطبخ التحضيري لتجهيز كوباً من القهوة في أحد (مقّاتي) حسب المزاج! .. ثم أجلس في الصالة لتبادل الحديث مع أخوتي ووالدي. 

في يوم الجمعة لدي بعض الطقوس، أهمها أنني لا أنير أضواء الغرفة، وأستمتع بأشعة الشمس المتسلسلة من النافذ و(المفلترة) لتضفي لوناً جميلا في الغرفة، وذلك مع رائحة العود والعطور، وهنا أبدأ بقراءة سورة الكهف، ثم اتجه إلى كنبتي العزيزة لاستلقي وأنا أخذ قسطاً اخر من الراحة! .. ثم أخرج لمجالسة أهلي بعد وقت الغداء وشرب الشاي! وأحب أن أنتظر خطبة الجمعة من الحرم.. غالباً ما يكون هذا الوقت ذا اختيارين، إما أن يبدأ الجميع بالضحك وتبادل الحديث،،،،،، أو أن يتفق أخوتي "الأشرار" على ضحية لكي (يقطعونة) طوال الوقت! .. وغالباً ما أكون أنا الضحية أو أحد الأطفال. على العموم إذا كنت أنا الضحية، فبكل هدوء انسحب إلى "عرين القطة" لأخذ قسطاً آخر من الراحة! .. ولكن هذه المره بمشاهدة التلفاز أو متابعة تويتر أو اللعب في (الوي).

في يوم الجمعة تتحمس والدتي كثيراً لتجمع أخوتي، فتحاول أن ترضي جميع الأذواق منذ الصباح، فغالبا ما تضع (صينيتها) التي تتحتوي على الشاي والماء الحار وأدوات تجهيز انواع مختلفة من القهوة! وبعض (السناكس) والفطور! .. أما وقت الغداء فهي قائمة بحد ذاتها، على سبيل المثال منذ جمعتين قامت والدتي بتحضير (الفقع) بثلاث طرق! .. (فقع مشواي - فقع مقلاي - صالونة فقع) وعندما سألتها قالت (انتي واخوج أ تحبون المقلاي، و اخوج م يبا مشواي ،، وابوج يبا صالونة) .. !! أما الاسبوع الماضي فكانت القائمة تحتوي على (البرياني - السمج المقلاي - سمج مشواي - عيش أبيض) وذلك لنفس السبب ... وهكذا ... في بعض الأحيان لا تتوانى أخواتي (حريم خواني) بتجهيز أطباق أخرى، وكم أكون سعيدة عندما أُختص بطبق من هذه الاطباق ..! 

في يوم الجمعة عند الاستيقاظ أجد الهاتف مثقلا بمسجات إيمانية جميلة، لا أتوانى عن قراءتها كلها، فمنها الأدعية ومنها الأماني ومنها الآيات والتذكير وغيره. واحب ايضاً تلك الرسائل على بريدي الالكتروني أو تويتر التي تذكر بساعات الاستجابة، فما أطهر هذا اليوم وما أنقاه! .. 

أتمنى أن تطيب جمعتكم بذكر الله،،،،،،

Tuesday, February 7, 2012

كتاب: قيس وليلى والذئب - بثينة العيسى


في الحقيقة لم استطع قراءة الكتاب حتى الآخر! .. فهذا الكتاب قد جر إلي الهم والاكتئاب والحزن والنكد جراً! .. وفي كل مرة أقرء "أقصوصة" منه! أشعر باكتئاب وأفكر (الكاتبة بثينة! لماذا كل هذا النكد؟) .. لا أنصح بقراءة الكتاب لمن لا يحب أن تتشوه له القصص ذات النهايات السعيدة، هناك أكثر من صديقة خالفوني الرأي حيث أنهم يرون الكتاب واقعي! ولكني أراه أسوء من منظور النظارة السوداء! ،، فالكاتبة تأخذ القصص ذات النهايات السعيدة وتكتب (مابعد القصة) .. كحكاية ساندريلا وسنووايت وغيرها من القصص! .. لتحول نهاياتها إلى مآسي مؤلمة .. أرفض أن أغير نظرتي الحالمة لهذه القصص، لهذا لم أحب الكتاب .. رغم أن صديقاتي يصررن أنه واقعي! ... على العموم لم ولن أحب الكتاب، وأتمنى من الله تعالى أن ينعم على الأخت بثينة بحقنة إيجابية! 

على العموم الكتاب صغير الحجم تستطيعون الانتهاء منه في جلسة واحدة مع كوب "رايق" من القهوة أو الشاي! ... ينقسم الكتاب لعدة قصص صغيرة أو خواطر متفرقة ،، وهكذا! ... 

كتاب: أنثى ترفض العيش - مريم مسعود الشحي


كتاب صغير في الحجم وقد انتهيت منه في جلسة واحدة، يتحدث الكتاب عن "نورة" التي توفت والدتها وهي صغيره، فأخذها والدها إليه بكل  حنان وكان يجيب عن كل اسئلتها ويعيش معها حياتها بكل حب، ولكن شاء القدر أن يتوفى والدها أيضا في عمر يناهز الـ٣٥ سنة فتنتقل إلى منزل جدها وهي تعاني من صدمة نفسية لعدم تواجد والدها معها، ومن ثم تتعرف في الانترنت على شخص تكاد تناديه (أبي) فهو يشبه والدها، فتقترب إليه حبا في والدها وشوقا له لا للشخص نفسه، احبت أن تبوح له حزنها ومأساتها، وفي نهاية القصة توفي جدها أيضاً ... لذلك فهي أنثى ترفض العيش، فتسمي فستان العرس الأبيض بالكفن! ...

في الحقيقة الكاتبة لديها اسلوب جيد في الكتابة ولكن يكاد الشخص أن يشّتم رائحة "الحنوط" وهو يقلب صفحات الكتاب! .. فرائحة الموت والحزن تعبق في صفحاتها! ... أيضا هناك بعض الـ"أسطر" لا أعتقد أن الكاتبة وفقت في اختيارها، فكان فيها من الجرءة غير المحمودة (بالنسبة لي) كما أنني أأمن أنها تستطيع استخدام اسلوب اخر لتوصل فكرتها! ... 

هل أنصحكم بقراءه الكتاب؟ ... في الحقيقة لا أعرف! .. فهو جيد بعض الشيء ... على العموم كل الشكر لصديقتي (لطيفة الحاج) على إعارتها الكتاب لي :)

Friday, January 20, 2012

كتاب: أنثى العنكبوت .. للكاتبة: قماشة العليان


انتهيت من قراءة رواية (أنثى العنكبوت) للكاتبة قماشة العليان، أحب قصص قماشة العليان كثيراً ولا أتردد من اقتناء الكتب التي تكتبها، هذه الرواية (حزينة) نوعاً ما، رغم أنني لا أحب (النكد) والحزن ولكن القصة مشوقة! وتستحق القراءة ... لم أستطع أن أترك الكتاب من يدي حتى انتهيت من هذه الرواية، هذه الكاتبة لديها اسلوب مميز! .. 

تتحدث القصة عن فتاة عاشت معاناة مع والدها القاسي الذي كان يبطش بلا رحمة، هذه الفتاة انتقلت للعمل في مدينة تبعد ساعتين عن مدينة الرياض، قرية من الطين! ولكن التقت عيناها بعينيه! .. لترسم قصة حب عذرية في بيت من الطين! .. 

على العموم رغم الحزن الذي يشوب "أحلام" ولكن القصة رائعة

Wednesday, December 28, 2011

طعام ..، صلاة ..، حب - إليزابيث جيلبرت


انتهيت من قراءة كتاب ( طعام ..، صلاة ..، حب ) للكاتبة إليزابيث جيلبرت، الكتاب جميل جدا، قرأته بشكل متقطع وذلك لشعوري ببعض الملل، الذي سأبرره لكم لاحقاً ..  قررت الكاتبة ان تقسم الكتاب كالتالي: ثلاثة فصول مقسمة إلي ٣٦ قصة -وهو عمرها-  ليكون مجموع القصص هو ١٠٨، ويعد هذا الرقم هم عدد حبات " الجابا مالا " التقليدية - وهية مسبحة الهندوس التي تمرر حباتها بالإصبع ومع كل حبه تكرر المانترا مره واحدة.

الكاتبة مطلقة، عانت من طلاقها من زوجها، ثم عانت من قصة حب أخرى، وانتهت  بقرار انها ستبتعد عن كل شيء وتقضي سنة كاملة لها فقط، فقررت ان تذهب في رحلة إلى الدول التالية (أربعة أشهر لكل دولة) : 

إيطاليا - وهنا بدأت بصقل وتعلم اللغة الايطالية وتعرفت على كثير من الناس هناك والأهم من هذا كله هو "الطعام" حيث اخذت تأكل حتى ضاقت عليها ملابسها (استمتعت كثيرا بقراءة قصصتها في ايطاليا)

الهند - هنا تعلمت الكاتبة اليوغا - حيث استقرت في معبد هندوسي التقت فيه بأناس من جميع انحاء العالم كلهم أتوا ليصفوا انفسهم وارواحهم - يجتمعون صباحا ويغنون بالسنسكريتية، كانت لها العديد من القصص في هذا المعتزل وهنا تحدثت عن "الصلاة" (في الحقيقة احببت بعض القصص والبعض الآخر اشعرني بالملل)

بالي (أندونيسيا) - تعلمت الكاتبة التأمل، هنا كانت اخر رحلة لها، تعلمت التأمل، وجدت لها صديقة، ووجدت "الحب"، أعتقد ان الكاتبة كانت تصف بالي بطريقة جعلتني اتمنى السفر اليها! .. 

تعلمت من الكتاب الكثير عن ايطاليا والهند وبالي، كثقافة وكشعب وكحياه! في كل دولة لهم اسلوب حياه مختلف، ولهم افكار مختلفة! .. فالشعب الايطالي يتحدث وهو يحرك يديه والشعب الهندي ياكل من مطاعم قد تسبب المرض وشعب بالي يجب ان ينتمي كل شخص منهم الى قبيله واذا طرد احدهم من قبيلته فليرمي بنفسه في البركان! فذلك اخف عذابا له .. وهكذا! ... 

كتاب جميل يستحق القراءة وملهم كثيرا،
ولكن لازلت اقول انني شعرت ببعض الملل في اخر قصص من قصص الهند

*الفلم*
اعتقد ان الفلم يظلم الكتاب كثيرا! فهو كأنه قصه أو قصتان من كل فصل! .. رغم ان تصوير الفلم جدا رائع، ولكنه اخفى قصص جميله كنت اتمنى ان اراها في الفيلم خصوصا في ايطاليا :)


Origami طي الورق

شفت صوره تبين طريقه طي الورق على شكل قلب
ومن زود الملل قلت خلني اجرب اول مره هالشي!!
وهاللي طلع معاي:


Here is the original: 
*Click*

Thank you @imahamac for sharing ~

Tuesday, December 27, 2011

سرد الذات - الشيخ د. سلطان القاسمي



لم يكن كتاب سرد الذات كتاباً عادياً بالنسبة "لي" ، فأنا أحب الكتب التي يتحدث صاحبها عن زمن قديم! .. وعادات وتقاليد ... وتاريخ! ... وهو فعلا عاش وتعايش مع هذا الزمن .. هكذا كان كتاب سرد الذات ... شعرت وكأن الدكتور يتحدث وكأنه متكئ على أريكة في صدر المجلس، ومن حوله ناس ،، يخبرهم ما حدث له! .. فهنا كان يسكن .. وهنا كان يمشي ،، وهنا فلان بن فلان نفذ فيه حكم الاعدام ،، وهذا سجن ،، وهنا تحت شجرة الرولة كانوا يحتفلون ،، وهناك سافر الى ايران واخذ جولة فيها ،، وكان "القمر" يلوح له من فوق (امرأه ايرانية) ،، وهنا بات على قارعه الطريق ،،، ويخبر حينما ذهب الى العمره وعندما تعطلت الطائرة ... السطور التي وصف فيها المدينة المنورة والكعبة قديما جداً مؤثرة، فوصف الاسواق  عند الصفى والمروى وذكر الفوانيس التي تضيء المدينة المنورة! ،،، وتحدث عن الانجليز وحزب البعث وجمال عبد الناصر ،، ودراسته في القاهرة! والكثير الكثير .. كتاب احببت قراءته "من الجلدة الى الجلدة" ... انصح بقراءته لمحبي السير الذاتية ، هنا كلمة الشيخ:

(كتبت هذا الكتاب لأوثق فيه تاريخ أهلي وبلدي ، على مدى تسعة وعشرين عاماً ، في أساليب من القول ، بعد أن أزلت منه الغث أو ما اختلط به ، وأسميته سرد الذات. فالسرد هو إجادة سياقة الحديث ؛ أما الذات فهي ما يصلح لأن يُعْلم ويُخْبَر عنه .

ولقد أغفلت كثيراً من الحوادث والروايات لأناس قضوا نحبهم ، فذكرها يثير الضغائن التي سترها الله.
 جاء في الأثر : "اذكروا محاسن موتاكم" .  غفر الله لنا ولهم جميعاً .) 

د . سلطان بن محمد القاسمي

فيديو للشيخ د.سلطان القاسمي يتحدث عن الكتاب
http://www.dr-sh-sultan.ae/Arabic/Media/Video/Pages/Video.aspx?AEMPFilename=Ah-sard-full.flv

What TV Should I buy? محتارين اي تلفزيون تشترون؟

حصلت موقع جميل .. في حال انكم تبون تشترون تلفزيون يديد ومب متاكدين بالضبط اي ماركه تبون تاخذون وشو يناسب احتياجاتكم ... دخلوا هالموقع وبيعطيكم اسئله حسب حاجاتكم! ... مثل بتشغلون على التفزيون النت؟ العاب؟ .. يهمكم الوزن؟ عرض الشاشه؟ ..... الخ ... فالنهايه يعطيكم اكثر من اقتراح باكثر من سعر ... 

انا طلع لي هالتلفزيون :) 

Samsung PN50B860

الثاني ماعرفه!



الموقع هنا: 
http://www.toptenreviews.com/configurator/tv/flat-panel/plasma/

موفقين